من يضرب النساء ليسوا بخياركم
لشيخينا و شيخ مشايخنا الإمام عبدالعزيز بن باز رحمه الله
الحاصل: أن الضرب رخصة، رخص فيها ربنا عزوجل للتأديب إذا دعت الحاجة إليه بعدما قدم عليه من الوعظ، والهجر، وليس من الأفضل أن يسارع إليه، أو يفرح به، أو يتخذه علاجًا دائمًا لا، بل الأفضل أن يؤخر، وأن لا يعجل؛ جمعًا بين النصوص.
التصنيف:
فوائد أهل العلم